السبت، 10 سبتمبر 2011

شكراً حاكمي قطر والسعودية... ما زلنا نتوقع منكما الأسوأ...

خبر آخر شدني اليوم وانا أتصفح الانترنت، أحببت أن أوثقه لتصديقه فوجدت من كتب فيه وأكده غير الصحف السورية... فصدقته... كيف لا وتاريخ هذين الحاكمين يعري حقيقتهما قبل أن تفضحهما أعمالهما الآنية.

أعود وأرجو كل سوري أن يعيد قراءة التاريخ قبل أن يصدر حكم الإعدام في بلده. فالفساد في سوريا لن تصلحه يد عربية أو غربية... بل ستعمقه وتزيده باسم الحرية الزائفة.... الفساد قد عشش في نفوسنا فلنقم إذاً بثورة على أخلاقنا ولننعش قيمنا التي يحاربنا الغرب لأجلها... فنحن سنبقى حماة قضية كبرى لا دعاة أماني صغرى.

الرابط التالي فيه الخبر باللغة العربية:

وهذا التقرير بلغته الأصلية:

وهذه روابط متعلقة بالموضوع:


أعود وأنوه أن الإعلام السوري في حال الكذب فإنه في قلب المعمعة وله أغراض، لكن لماذا يلجأ الإعلام العربي للكذب، أليس من المفترض أن يكون نزيهاً ومحايداً وينقل الصورة من الجانبين ويدع المتلقي يحكم؟ أم أن له فيها مآرب أخرى؟ ولكم الحكم يا أولي الألباب...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق