سمعت من أكثر من شخص سوري جلست معه خلال الأحداث الأخيرة التي تعصف بسوريا أمنيته القلبية أن تحكمنا تركيا من جديد بشخص أردوغان الرجل المثالي بنظرهم....
في الحقيقة ومنذ سنوات ونجم هذا السياسي يلمع ملألئاً في عالمنا وأنا بتحفظ أنظر إليه متذكرة مثل جدي رحمه الله "عدو جدك لا يودّك" فكيف لهذا التركي العثماني النظرة أن يكنّ الخير لبلدي ويدحض تاريخاً كاملاً من الاستبداد؟!؟ كيف أثق بدولة هي عضو فعال في حلف شمال الأطلسي وتجري مفاوضات سلام وتطبيع مع إسرائيل عدوي اللدود؟؟؟ فكفى استغباء بالله عليكم... كفى...
اليوم تتكشف لنا أمور فنرفض تصديقها لمجرد أن داخلنا حقد أو ضغينة على وضع ما.... أقولها بوضوح لكل سوري يطلب حكم تركيا... لا وألف لا لن يحكمني إلا ابن بلدي ولن أسمح لأي غريب أن يدنس حرمة أمتي ...
الرابط التالي يكشف حقيقة أردوغان... لمن يهمه الأمر...