السبت، 7 مايو 2011

تصريحات مدير مركز الدراسات الأمريكية والعربية في واشنطن...

قال منذر سليمان مدير مركز الدراسات الأمريكية والعربية في واشنطن.. إن المطلوب أمريكيا من سورية هو الدور والسياسة الإقليمية وأن جل هم واشنطن لا ينصب على السياسة الداخلية السورية بل تنفيذ جميع الطلبات المقدمة إليها سابقاً لتتخلى عن محور الممانعة.
وأضاف سليمان في تصريح متلفز ان دور وموقع سورية سواء فيما يتعلق بملفات فلسطين أو لبنان أو الصراع العربي الإسرائيلي عموما هو المستهدف مشيراً إلى وجود دعوات واضحة لضرورة تخلي دمشق عن محور الممانعة.
وأوضح سليمان إن الهدف من العقوبات الأمريكية على سورية هو ممارسة ضغط معنوي وسياسي كبير عليها لتعديل سياستها الخارجية لافتاً إلى أن الهم الأمريكي ليس السياسة الداخلية في سورية بل جميع الطلبات الأمريكية المقدمة سابقاً.
وقال سليمان إن الموقف الأمريكي إزاء ما يحدث في سورية يرحب بالتهديد بالعقوبات التي لوح بها الاتحاد الأوروبي مشيراً إلى أنه في السابق أصدرت الإدارة الأمريكية أمرا تنفيذياً رئاسياً ببعض العقوبات وتجميد رؤوس أموال هي غير موجودة أصلا في الولايات المتحدة ولم تنجح مثل هذه العقوبات.
وأكد سليمان أن الإصلاح في سورية مطلوب شعبياً ورسمياً على خلاف بعض الدول العربية الأخرى مشيراً إلى أنه تمت المباشرة ببعض الإصلاحات الداخلية لكنه لفت إلى أن الإصلاح لا يتم بالتحدي ولا بالعنف بل بالحوار وقال ان الحل الأمني الذي لجأت إليه الحكومة دفعت إليه بسبب تحول بعض التحركات الشعبية إلى العنف ودخول بعض الأطراف التي تعترض على سياسة سورية الإقليمية وموقفها القومي.
وتابع سليمان أن المطلوب ليس تصعيد الموقف بل الحوار مشيراً إلى أن بعض القوى التي تتحرك في الشارع الآن تراهن على الضغط الدولي لكن أعلى سقف للولايات المتحدة للضغط جربته في السابق وأعلى سقف ممكن هو قطع العلاقات الدبلوماسية وسحب السفير وهذا لن يقدم شيئا لان إرادة الإصلاح إرادة داخلية.
وأضاف سليمان ليس بالضرورة كل الذين يخرجون للتظاهر هم عصابات لكن الوضع أصبح الآن عنيفا ويهدد السلم الأهلي وانتقال الفوضى عبر بعض الشعارات البغيضة مشددا على ضرورة التهدئة والحوار الوطني واختبار النية في عملية الإصلاح.

(منقول)

المؤامرة بعيون روسية...

قال الجنرال ليونيد ايفاشوف رئيس أكاديمية الفضاء الجيوسياسية في موسكو إن ما يجري في منطقة الشرق الأوسط اليوم ينطوي على خلفية جيوسياسية واضحة وأحد أهداف الأحداث الأخيرة في سورية هو حرمانها من مواصلة تطورها كدولة مستقلة ومزدهرة . وأضاف الجنرال ايفاشوف خلال برنامج يعكس آراء الشارع الروسي تجاه الأحداث في سورية نقلته الفضائية السورية إنه لا يروق للولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل السياسة الوطنية المستقلة التي تنتهجها سورية التي تعد دولة أساسية في منطقة الشرق الأوسط تنادي بطريق مستقل لتطور العالم العربي وإلى الاستقلالية عن الغرب .وقال الجنرال ايفاشوف إنه منذ أن بدأت الأحداث في ليبيا كانت هناك توقعات لدى المراقبين والمحللين بأن الأمريكيين سيركزون جميع قدراتهم ومواردهم الاستخباراتية والإعلامية لتقويض الوضع بكل الوسائل في دولة مستقرة هي سورية إلا أن الرئيس بشار الأسد والقيادة السورية اتجهت نحو ملاقاة وتلبية جميع مطالب السوريين .وأوضح الجنرال ايفاشوف نحن نلاحظ أن الدول الغربية تسارع إلى تأييد المحتجين الذين يخرجون إلى الشوارع والأسلحة بأيديهم علما أن جميع دول العالم ترى أن من واجبها مكافحة المخربين والإرهابيين والمحتجين المسلحين وأمريكا بالذات تقمع مثل هذه الأعمال بقسوة شديدة وأمام هذا الوضع فإن روسيا تدرك ضرورة عدم إتاحة الفرصة أمام الغرب للتأثير على سورية والتدخل في شؤونها الداخلية .بدوره .. قال سيميون بوغدا ساروف عضو مجلس الدوما الروسي إن سورية ألحقت الهزيمة بالولايات المتحدة الأمريكية ومخططاتها ومشاريعها المغرضة في الشرق الأوسط ولذلك فإن الأحداث الحالية هي انتقام من قبل أمريكا وإسرائيل من سورية التي تتعارض سياسة قيادتها مع المصالح الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة . وقال ساروف إنه من خلال تتبع الأحداث الأخيرة في سورية يمكن ملاحظة أن إسرائيل لا تبدي اهتماما واضحا بهذه الأحداث وكأن الأمر لا يعنيها مع أن الواقع غير ذلك حيث أن الإسرائيليين يتمنون سقوط النظام الأبرز في المنطقة في معاداة السياسات العدوانية الإسرائيلية وحسب اعتقادهم يمكن من خلال الفتنة الطائفية والمذهبية إعادة سورية سنوات طويلة إلى الوراء وزعزعة استقرارها وزرع الفوضى والاضطرابات في ربوعها .وأضاف ساروف أنا امتلك وثائق تؤكد أنه منذ خمس أو ست سنوات تم اتخاذ قرار في الولايات المتحدة بزعزعة الاستقرار في سورية وبدأت الاستخبارات الأمريكية العمل على تطبيق هذا القرار عبر دعم وتمويل المعارضة السورية كي تتمكن في نهاية المطاف من تقويض نظام الرئيس الأسد . وقال ساروف إن هناك خطة لدى بعض المحطات الفضائية من أجل الخراب والدمار في سورية عبر تحريض المواطنين وزرع الفوضى في البلاد وهي بذلك تؤدي دورا تخريبيا رسمته لها الاستخبارات الأمريكية .وأضاف ساروف إن سورية هي الحليف الأبرز لروسيا في الشرق الأوسط وهذا ما يرتب على موسكو اتخاذ كل ما تستطيع لمواجهة أي قرار في مجلس الأمن لا يخدم المصالح السورية ويؤدي إلى التدخل الخارجي في الشؤون الداخلية لسورية ونحن نرى أن ما يحدث في سورية حاليا هو شأن داخلي .من جهته .. قال فلاديمير جيرينوفسكي نائب رئيس مجلس الدوما الروسي إننا نتابع باهتمام بالغ ما يجري من أحداث في الشرق الأوسط ولاسيما في سورية التي تجمعنا بها علاقات وطيدة من الصداقة والشراكة والتعاون ونشعر بالانزعاج من محاولات التدخل الخارجي في الشأن الداخلي السوري بهدف زعزعة استقرار هذا البلد وهو أمر غير مقبول ويشكل تدخلا سافرا في شؤون دولة مستقلة ولذلك من واجب روسيا مواجهة أي قرار تجري مناقشته في مجلس الأمن الدولي بهدف زعزعة الأوضاع الداخلية على الساحة السورية . وأضاف جيرينوفسكي إن الهدف من هذه الخطة المعادية واضح وهو إضعاف العالم العربي بشكل عام كي تتمكن الدول الغربية من الاستمرار في استنزاف ثرواته ولعل الخطة المرسومة ضد سورية لا تستهدفها لوحدها بل تستهدف إيران أيضا ولا سيما بعد أن تمت السيطرة على العراق عبر احتلاله . وقال جيرينوفسكي إن الولايات المتحدة الأمريكية تمر حاليا بحالة مستعصية بسبب الأزمة المالية العالمية التي وضعتها على حافة الانهيار ولذلك فهي تسعى لافتعال الأزمات على المستوى العالمي كي تتمكن من تجاوز أزمتها الراهنة . وأضاف جيرينوفسكي إنه في ضوء الظرف الطارئ الذي تتعرض له سورية فإن روسيا ستقف إلى جانب أصدقائها السوريين .
(منقول)

وهذه شخصية غربية أخرى تبدي رأيها بأحداث سوريا.... فإلى متى سنبقى مضللين؟!؟

قال الصحفي والكاتب البلجيكي كريس جانسن إن ما يحدث الآن وما نشهده في سورية لا يمت بصلة لأسباب داخلية بل يرتبط تماما بالتلاعب وأعمال التخريب الخارجية بغية إلحاق الضرر بها أو حتى تدميرها بسبب اتباعها سياسة المقاومة والتضامن العربي ومعاداة الامبريالية . وأضاف جانسن المعروف بصراحته وكتاباته التي ترجمت إلى عدة لغات وله جمهور واسع من القراء في العالم: إن السياسة السورية المنطلقة من مبادئ القومية العربية ودعم المقاومة ومعاداة الامبريالية التي اتبعتها سورية على مر عقود تسببت بالاحباط وحركت مشاعر الانتقام لدى بعض القوى الغربية الكبرى التي ترى أنه ينبغي معاقبة سورية عليها أو حتى تدميرها مشيرا إلى أن العدوان على سورية سيتوقف فور تخليها عن مبادئها الراسخة بحق العرب في تقرير مصيرهم وتعهدها بالرضوخ للضغط الخارجي .
ولفت جانسن إلى أن سورية دعمت دائما القضية الفلسطينية وناضلت ضد العدوان الصهيوني الذي وقعت سورية نفسها ضحية له إذ احتلت اسرائيل مرتفعات الجولان عام 1967 .
وأشار إلى أن سورية أدانت الغزو الأميركي للعراق في آذار عام 2003 واستوعبت أغلبية اللاجئين العراقيين ووفرت الأمن والخدمات مثل الرعاية الصحية والتعليم لنحو 5ر1 مليون منهم كما يتمتع الكثير من الفلسطينيين الذين يعيشون في سورية بحقوق المواطنة التي يتمتع بها السوريون .
وأوضح جانسن أن السياسة السورية كانت دائما حصنا ضد التدخل الغربي في الشؤون العربية وكان موقفها على الدوام أن الخلافات العربية يجب أن تحل بصورة أخوية من قبل العرب أنفسهم فعلى سبيل المثال قدمت سورية لحركتي فتح وحماس المساعدة والتسهيلات للتوصل إلى المصالحة .
ورأى جانسن أنه من خلال متابعة محافل الإعلام الدولي من محطات فضائية مثل الجزيرة وبي بي سي وسي ان ان والعربية وغيرها التي تستغل جميع الوسائل والتقنيات الممكنة لفبركة قصص زائفة ومقلقة والمواد المصورة التي تبثها لتحريض الشعب ولاظهار صورة سورية بطريقة مغايرة للواقع وتضليل الرأي العام خارج سورية ولاسيما في أوروبا والولايات المتحدة ما يعد دليلا إضافياً على أن ما يحدث في سورية في الوقت الراهن هو نتيجة مخططات ومناورات خارجية .
وقال إنه عند النظر إلى الوضع في سورية فإننا نجد أنها تجنبت دائما الفقر والتفاوت الاجتماعي الحاد عبر وضع مجموعة آليات وأدوات لضمان توزيع الثروة المنتجة بطريقة عادلة وتوفير الفرص لكل مواطن راغب بالعمل وتطوير نفسه والاسهام في المجتمع .
وأضاف أن الأمثلة على هذه الآليات تتمثل في توفر الرعاية الصحية عالية الجودة والمجانية غالبا والتعليم ومرافق الاسكان المترافقة مع قوانين العمل الاجتماعية القائمة على التضامن والعدالة .
وأشار جانسن إلى أنه تم بناء المجتمع السوري على مبادئ التضامن وليس الاستغلال كما نشهد في دول اخرى من المنطقة ذاتها فسورية حققت كل ذلك دون امتلاكها موارد طبيعية ضخمة من الغاز والنفط على عكس دول الخليج بل عبر العمل بجهد والإصرار في الأوقات الصعبة لافتا إلى أن الناس من جميع الأطياف في سورية يختلطون بحرية ويدعمون بعضهم الآخر في مجتمع قائم على ثقافة الاحترام المتبادل .
(منقول)

الجمعة، 6 مايو 2011

حتى يكون للخبر مصداقية... ربطناه بمصدره... لتقرؤوه بلغته...

كشفت دراسة كندية 

 عن توفر دلائل وبراهين واضحة تؤكد وجود عملية تضليل إعلامي ضخمة تجاه الأحداث التي تشهدها سوريا، وأوضحت الدراسة أن هناك خدعاً وأكاذيب واظبت وسائل إعلام عالمية على تداولها والترويج لها منذ لحظة بدء الأحداث في 17 آذار الماضي.
ونشر "مركز دراسات أبحاث العولمة الكندي" تحليلاً مطولاً تحت عنوان "سوريا: من يقف وراء حركة الاحتجاج؟ فبركة ذريعة من أجل التدخل الإنساني بواسطة الولايات المتحدة - حلف الناتو"، أعده المفكر الذائع الصيت في مجال الاقتصاد السياسي البروفسور الكندي ميشيل خوسودوفيسكي.
ووصف خوسودوفيسكي التغطية الإعلامية الغربية الأوروبية والأميركية بأنها "ركزت حصراً في ملف الحدث السوري، على ترسيخ فكرة أن أجهزة الجيش والأمن السورية هي من يطلق النار عشوائياً، وتغييب أي إشارة عن وجود مسلحين يطلقون النار على المدنيين والعسكريين، إضافة إلى تضخيم أعداد القتلى والجرحى".
وبما يخص الاحتجاجات في درعا، أكد خوسودوفيسكي أن "حركة الاحتجاجات في المدينة كانت أكثر ارتباطاً بعملية التمرد المسلح، وذلك لوجود العناصر المسلحة في أوساط المدنيين، ولأن القوى السياسية التي شاركت بها تتميز بارتباطاتها الأجنبية، منها حزب التحرير وحركة العدالة والتنمية".
وخلص خوسودوفيسكي إلى أن "نموذج الحدث السوري يتطابق في ملامحه ومكوناته مع نموذج الحدث الليبي، فإذا كانت فصائل المعارضة الليبية المتمركزة في العاصمة البريطانية مرتبطة بجهاز المخابرات العسكرية البريطانية الشعبة السادسة "6.M.I" فإن حزب التحرير وحركة العدالة والتنمية السوريتين المعارضتين تتمركزان في لندن وترتبطان أيضاً بمشروعات ومخططات جهاز "6.M.I".
تم نقل هذا الخبر عن موقع عكس السير http://www.aksalser.com/?page=view_news&id=350ce80c8f31f8104de8c4cd6257fce7&ar=886426608

الخميس، 5 مايو 2011

لأن بعضاً منا لا يثق برأي أبناء وطنه.... انظروا إذاً في آراء الغرب المستقل في أحداث سوريا اليوم...لعلكم تصدقون!؟!؟

في تعليق على تغطية الصحافة الغربية لمجريات الأحداث في مدينة بانياس قال الخبير الأميركي في الشؤون السورية جوشوا لانديس http://faculty-staff.ou.edu/L/Joshua.M.Landis-1  ثمة العديد من الأدلة المهمة التي تشير إلى أن الصحافة الغربية تعرضت للتضليل في تغطية هذه الأحداث ونقلت معلومات غير صحيحة.

وللدلالة على التضليل الذي تعرضت له وسائل الإعلام هذه، وانعدام المسؤولية في تقصي الحقيقة، ذكرالخبير الأميركي جوشوا لانديس ما قاله العقيد عدي أحمد الذي كان برفقة المقدم ياسر قشعور الذي استشهد في استهداف حافلة الجيش يوم 10 نيسان 2011 فيقول: إنه كان يجلس في المقعد الخلفي للشاحنة التي كان المقدم ياسر يقودها عندما بدأ إطلاق النار عليهم من جهتين مختلفتين.. الجهة الأولى كانت سطح أحد المباني المقابلة للطريق العام والمصدر الآخر لإطلاق النار كان من أشخاص يختبئون خلف المنصف الاسمنتي للطريق العام، ويشير العقيد عدي إلى أن المسلحين قفزوا وبدؤوا يطلقون النار على الشاحنتين اللتين تقلان الجنود. ‏

ويورد الخبير الأميركي خبر أحد الصحفيين العالميين الموجودين في سورية حول الدور المحتمل لأشخاص محرضين ومسلحين تابعين لعبد الحليم خدام وغيره من الموجودين في الخارج في مدينة بانياس، فيشير إلى اقتباس الكاتب لأقوال مباشرة من معارضين في الخارج. ‏وينقل الصحفي عن أحد المعارضين في الخارج الذي يقول إنه تم اعتقال اثنين من رجال خدام في بانياس، كما يشير إلى أن عدداً من المعارضين مثل ميشيل كيلو يعتقدون بوجود دور للمندسين، بينما يشير هيثم المالح بوضوح إلى دور جماعة خدام في بانياس وحولها. ‏

وأشار لانديس إلى تصريحات هيثم مناع حول التدخل الخارجي فيما يحدث في سورية والتي لم تلق اهتماماً من الصحافة الغربية، فمناع يقول: إن مجموعة من الأشخاص بمن فيهم رجل أعمال سوري يحمل جواز سفر غربياً طلبوا منه تسهيل توزيع الأموال والأسلحة على من سماهم (المتظاهرين الشباب) وهناك إشارة إلى شخص في المجموعة له صلات ببلد عربي خليجي وإذا تأكد ما قاله مناع فإنه يضيف أهمية لما يقال هنا. ‏

ويروي صحفي غربي حسب لانديس أن مناع أكد له أن ثلاث مجموعات اتصلت به لتقديم المال والسلاح (للمتظاهرين) في سورية، أولاً رجل أعمال سوري، ثانياً، اتصل به (بضعة معارضين سوريين موالين في الولايات المتحدة)، وأشار إلى أكثر من شخص، ثالثاً، ذكر محاولات من النوع نفسه من (سوريين في لبنان موالين لحزب لبناني معاد لسورية، كما أشار إلى جنسيات أخرى متورطة فيما يجري في سورية).

الجدير بالذكر أن جوشوا لانديس لديه صحيفة الكترونية تدعى Syria Comment وهذا رابطها... http://www.joshualandis.com/blog/