الثلاثاء، 10 يناير 2012

كل الوطن في بعض من كلمات...

اليوم قرأت لي صديقة تلك الكلمات، أحببتها وأحسست أنها تعبر عن مكنونات نفسي، فكان لا بد أن أدرجها بين صفحاتي، وأن أشارك بحروفها كل سوري يسكنه حب الوطن....وكل من يحس حلاوة العيش في حضن الوطن رغم كل القسوة! رغم كل القتل! إذ "لكل الناس وطن يعيشون فيه، أما نحن فلنا وطن يعيش فينا...."

لذا أقول مع القائل....

عذراً نيوتن... فسوريا تجذبني أكثر من أي شيء، عذراً بيتهوفن... فسوريا لحن الحياة والخلود، عذراً بيكاسو... فسوريا أجمل لوحة عرفها العالم، عذراً ديكارت... أنا سوري إذاً أنا موجود، عذراً دافنشي... فالأم السورية هي الأجمل، عذراً أديسون... فسوريا اليوم مصباح العالم، عذراً أفلاطون... كل مدينة في سوريا هي المدينة الفاضلة، عذراً روما... فكل الطرق تؤدي إلى سوريا، عذراً جولييت... فسوريا هي حبيبتي.، عذراً نفسي... فسوريا أغلى منك.

أدعو الله أن ينتشل سوريانا الحبيبة من براثن الشر، ويغدق عليها سلاماً وفيرا... آمين...

هناك 8 تعليقات:

  1. روعهه

    ردحذف
  2. إنها مشاعر غريبة ممتزجة بالحب والوفاء بالنقمة وشكر النعمة انه النقد اللاذع بدافع الغيرة على هذا الوطن.إنها مشاعر تجاوزت مجرد حب لوطن معطاء كان أو بخيل على أولاده بل هي مشاعر تجاوزت هذه المراحل البسيطة من الحب. انه حب كبير لا يضاهيه حب. فهناك امتزاج بين الشخصية السوريه وهذا الوطن إنها علاقة تطورت لتصل إلى علاقة الابن بأمه وأبيه حقا أنها علاقة أسرية.

    فأحيانا الابن يشعر أن أمه ليست كما كان يتمنى ولكنها تظل أمه التي ينحني أمامها ولا يتردد أن يقبل على أيديها. فنحن السوريين لدينا مشاعر جياشه ولا أجد أكثر ولا اكبر من هذه الكلمة لتعبر عن حب السوريين لوطنهم, لنجد أنفسنا رغم كل ما يعانيه السوري في بلاده التي أحبها, ورغم انه قد تدفعه الظروف لكي يبتعد عنها وأحيانا يكون هذا بدافع انه قد يأس من إمكانية إيجاد الحل الذي يستطيع أن يقدمه لها, رغم كل هذا فانه لا يرتاح ولا ينام له جفن إلا بعد أن يطمئن على وطنه

    ردحذف
  3. حب الوطن
    احنا من رحلنا حملنا الوطن بقلوبنا متاع
    خوفنا على الوطن كله لاشئ منا ينباع
    قسمنا بحبك ياوطن لا نقبل لغيرك ننصاع
    حفرناك بقلوبنا وشم ولا نقبل ذله الاتباع
    عزيز انت ياوطن تظل شمسك تدر شعاع
    شمينا ترابك ياوطن وداوينا جراحك بساع
    الوطن موحفنه تراب تنشري وتنباع
    الوطن حب مدرسه ودار ودور وحلو الاطباع
    بيك تعلمنا نحب وحفظنا اخلاقك وعاداتك مثل الاسباع

    ردحذف
  4. عندما نقول (( الوطن ))
    ترتسم في أعيننا ..
    صورة لرجل عظيم
    رجل علمنا الحب .. ومعنى العطاء
    علمنا الصبر في الشدة
    وشكر الإله في الرخاء
    رجلا .. اعطانا كل شيء
    وأغلى شيء
    رجل .. أحببناه ولا زلنا نحبه
    لأنه ،،
    الأرض ،،
    والوطن ،،
    والحضن ،،
    والحصن ،،

    ردحذف
  5. عندما نقول (( الوطن ))
    ترتسم في أعيننا ..
    صورة لرجل عظيم
    رجل علمنا الحب .. ومعنى العطاء
    علمنا الصبر في الشدة
    وشكر الإله في الرخاء
    رجلا .. اعطانا كل شيء
    وأغلى شيء
    رجل .. أحببناه ولا زلنا نحبه
    لأنه ،،
    الأرض ،،
    والوطن ،،
    والحضن ،،
    والحصن ،،

    ردحذف
  6. وطني الحبيب سوريا اني اعترفلك

    وطنيالحبيب سوريا اعترفلك

    أعترف أني أتعاطى حبك ولن أتخلص منه ولو مر زمن طويل....
    أعلم أنك لن تراني حتى أتكلم.....
    ولك الحق.....
    فسأتكلم وأبوح لك بمشاعري .....
    فكيف تراني دون أن تسمع صوتي؟! إني أخبئ لك الأشعار في دفتر مغلق داخل قلبي.....
    أنت من يستحق تلك وتلك المشاعر......
    أنت معي في كل مكان أذهب إليه في سفري ...
    .وفي إقامتي تشهد على ذلك لغتي ولهجتي وطريقة حديثي وأشياء آخرى كثيرة......
    أيها الغالي إن ما يحدث لك من قبل نفوس ضعيفة....
    لن يغسل أمجادنا طالما تمنينا بها.....
    وشهد بها الكثيرمن أعدائك قبل أصدقائك وسطرها التاريخ بمداد من ذهب.....
    حركاتهم الدنيئة لن تزيدك وتزيدنا إلا قوة وصلابة.....
    يسعدني بقاؤك صامداً شامخاَ.....
    لا تهزك الريح الصفراء.......
    قلبي معك فأنت من يستحق الثناء والتضحية.....
    أمنحك عمري لتستمر أمجادك كما هي......
    نعم أيها الغالي.... سأكتب الشعرلك وأعشقك.....
    وأموت وأنا أحبك أيها الوطن الغالي..

    ردحذف
  7. إنها مشاعر غريبة ممتزجة بالحب والوفاء بالنقمة وشكر النعمة انه النقد اللاذع بدافع الغيرة على هذا الوطن.إنها مشاعر تجاوزت مجرد حب لوطن معطاء كان أو بخيل على أولاده بل هي مشاعر تجاوزت هذه المراحل البسيطة من الحب. انه حب كبير لا يضاهيه حب. فهناك امتزاج بين الشخصية السوريه وهذا الوطن إنها علاقة تطورت لتصل إلى علاقة الابن بأمه وأبيه حقا أنها علاقة أسرية.

    فأحيانا الابن يشعر أن أمه ليست كما كان يتمنى ولكنها تظل أمه التي ينحني أمامها ولا يتردد أن يقبل على أيديها. فنحن السوريين لدينا مشاعر جياشه ولا أجد أكثر ولا اكبر من هذه الكلمة لتعبر عن حب السوريين لوطنهم, لنجد أنفسنا رغم كل ما يعانيه السوري في بلاده التي أحبها, ورغم انه قد تدفعه الظروف لكي يبتعد عنها وأحيانا يكون هذا بدافع انه قد يأس من إمكانية إيجاد الحل الذي يستطيع أن يقدمه لها, رغم كل هذا فانه لا يرتاح ولا ينام له جفن إلا بعد أن يطمئن على وطنه

    ردحذف
  8. اييييييه الله يحمي سوريا وشعبا

    والجيش الحر البطل

    ردحذف